الأزمة الإنسانية في منطقة الساحل وأزواد: الجيوش الوطنية وشركة فاغنر تتسبب في سقوط ضحايا مدنيين أكثر من الجهاديين


إنهم كلهم وجهان لعملة واحدة!

الجماعات المسلحة، الإرهابيون، الجيش المالي، فاغنر... جميعهم يتبعون النهج نفسه. لا فرق بينهم إطلاقًا. الهدف والنية واحد: تغيير التركيبة السكانية لأزواد وسحق السكان الأصليين.

ما الفرق بين الجماعات الإرهابية والجيش المالي؟ بين فاغنر والميليشيات المسلحة؟ لا شيء! الجميع متورطون في فظائع، الجميع يمارسون التطهير العرقي، الجميع يقتلون المدنيين الأبرياء.

🛑 لا تنخدع بالدعاية الرسمية!
🛑لا فرق بين القاتل الأول والقاتل الثاني!


مجموعة دعم أزواد وصوت حرية أزواد

15-03-25

arAR
Powered by TranslatePress