الوسم: القمع

  • 6 أبريل 2012: الوفاء بالوعد

    عندما أعلنت حركة تحرير أزواد استقلالها، لم تكن ترفع علمًا جديدًا فحسب؛ بل كانت تعيد كتابة تاريخ كتب لعقود من الزمن بدماء وأحلام الأزواد.

  • بدون عدالة، لن يكون هناك سلام

    الصمت يغذي العنف ويسمح له بالانتشار دون عوائق، كما هو الحال المأساوي اليوم في أزواد. على العكس من ذلك، فإن التحدث علنًا يعمل على زيادة الوعي وتحفيز العمل. ومن ثم يصبح التنديد أكثر من مجرد فعل شجاع، بل يصبح شكلاً حقيقيًا من أشكال المقاومة ضد القمع.

  • أزواد ... تحلق نحو الحرية!

    ومثلما تحلق الطائرات في السماء لتنفيذ مهامها، تحلق أزواد في سماء الحرية بحثًا عن مستقبلها الصحيح.

  • الأسماء ليست مجرد كلمات، بل هي هويات!

    من "صنهاجة" إلى "زناتة"، ومن "لامتونة" إلى "الطوارق"، كلها مصطلحات صاغها الاستعمار والقوى القومية لتمزيق وحدة شعب واحد عاش على هذه الأرض منذ الأزل. لكنها ليست أسماؤنا الحقيقية!

  • WHO ARE THE HOLDERS OF ADMINISTRATIVE NUMBERS IN LIBYA?

    من هم حاملو الأرقام الإدارية في ليبيا؟ هل هم مرتزقة؟ هل هم مهاجرون غير شرعيين؟ هل هم مواطنون من الدرجة الرابعة؟ أم مواطنون منسيون؟

arAR
Powered by TranslatePress