روابط لمقالات عن أزواد

نشارك هنا روابط بعض الصفحات التي تحتوي على تقارير وتعرض بعض الصور والكثير من النصوص المفيدة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في أزواد ومالي.

تقارير كال أكال

يوثق تقرير نشرته جمعية كال أكال @kalakal Akal2012 الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبت في #Azawad خلال شهر ديسمبر 2024 وشهر يناير 2025 من قبل الجيش المالي ومجموعة فاغنر والتجمع الوطني الديمقراطي.

إنه يسجل 50 حالة إعدام خارج نطاق القضاء, 17 حالة اعتقال تعسفي و الاختفاءات القسرية, 10 حالات تعذيب وإصابات، و 50 حالة تدمير ونهب للممتلكات، وكذلك على نطاق واسع التدهور البيئي. إليك الروابط الخاصة بالتقارير الشهرية من كال أكال:

كال أكال - تقرير انتهاكات حقوق الإنسان مايو 2025 https://kal-akal.com/?p=548



مقابلة مع أكلي شكشكا: روسيا تستغل الحرب في أوكرانيا للتوسع في منطقة الساحل.

أجرت صحيفة "لا فانغوارديا" الإسبانية الرسمية الرائدة في إسبانيا حوارا حصريا مع أكلي شكه حول نفوذ روسيا في منطقة الساحل، وإطلاق سراح مواطنها المختطف في الجزائر في يناير الماضي، والدور الرئيسي لحركة تحرير أزواد في الساحل في إطلاق سراحه. وهذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها وسائل الإعلام الإسبانية بشكل إيجابي عن تاريخ أزواد وصراعها مع دولة مالي الصغيرة التي فرضها المستعمر الفرنسي بالقوة على شعب أزواد.

جبهة تحرير أزواد ضرورية للاستقرار في المنطقة من حيث أنها تعمل كحاجز ضد عدم الاستقرار. فبدون جبهة تحرير أزواد ستسود الفوضى.




جبهة تحرير أزواد ومنظمة أمة الطوارق تدينان الصمت الدولي تجاه التطهير العرقي الذي يمارسه الحكام في باماكو بالتحالف مع فاغنر

وكانت صحيفة القدس العربي أول من تحدث عن بيان منظمة إيموهاج الدولية حول التطهير العرقي والإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعب أزواد على أيدي الجيش المالي وقوات فاغنر الروسية.



تعيد وكالة الأنباء الأوكرانية #Gavkcom بث مقابلة مع الصحيفة الفرنسية #contre_poison للجمهور الأوكراني حول الحرب بين الإطار الاستراتيجي للدفاع عن شعب أزواد ومرتزقة فاغنر الروس في أزواد.


حذرت المنظمة الدولية للعدالة والشفافية، إيموهاغ، في رسالة وجهتها إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أن منحة الأمم المتحدة البالغة 10 ملايين دولار، والتي قدمتها دعما للحكومة المالية، ستعتبر دعما غير مباشر لـ"مرتزقة فاغنر"، المصنفة دوليا والحكومة البريطانية كمنظمة إرهابية.

وحملت المنظمة الأمم المتحدة مسؤولية عواقب هذا القرار الخطير، وطالبت “أمينها العام بالتحرك العاجل لتجميد هذه الأموال، نظراً لخطورتها على أمن وحياة السكان العزل”.


arAR
Powered by TranslatePress