
Picture for illustration, of some of the the kind of explosives used against civilians by Fama and Wagner.
كيدال: فقد مدني يُدعى أحمدو أغ محمد حياته في 13 أبريل/نيسان 2025 في قرية #Dahidj الواقعة في وادي تيكانانتي بمنطقة كيدال. كان ضحية انفجار لغم حرفي مخبأ في أحد منازل القرية. وأفادت التقارير أن العبوة الناسفة تم تركيبها من قبل مرتزقة فاغنر خلال غارة غير مرغوب فيها الشهر الماضي.
هذه الأعمال الهمجية هي جزء من استراتيجية إرهابية تهدف إلى مضاعفة الخسائر في صفوف المدنيين، سواء في المناطق الحضرية أو الريفية، من خلال استخدام أساليب ماكرة مثل الفخاخ المتفجرة.
من المهم الإشارة إلى أن أحمدو أغ محمد بقي في الموقع لرعاية ماشيته، بعد الرحيل الجماعي للسكان المحليين إلى المناطق الحدودية القريبة من الجزائر.
هذه الغارات غير المرغوب فيها، نعم! - الغارات غير المرغوب فيها على القرى المدنية المسالمة حيث ينهبون ويحرقون ويغتصبون ويقتلون ويضعون القنابل في المنازل، مخبأة وجاهزة للانفجار في أي إنسان يصادف أن يقترب منها رجل أو امرأة أو طفل، يجب أن تتوقف!
كيف يمكن السماح باستمرار هذا الأمر أسبوعاً بعد أسبوع وشهراً بعد شهر، بمباركة الطغمة الحاكمة في باماكو، وهي التي تعطي الأوامر وتطلق يدها لفاغنر لتفعل ما تريد من تدمير الممتلكات وقتل المدنيين؟ - من أعراق معينة! مثل العرب (المغاربة) الطوارق والبوهيميين.
متى سيتفاعل العالم؟ أو ألا يعتبر شعب أزواد بشراً؟
مجموعة دعم الأزواد
14-04-25