التصنيف: الاستعمار، الظلم، الإهمال، الاستغلال، الاستعمار الفرنسي، مالي، فرنسا، أزواد، كل_تاماشيك، الطوارق، تاماشيك،
-
بدون عدالة، لن يكون هناك سلام
•
الصمت يغذي العنف ويسمح له بالانتشار دون عوائق، كما هو الحال المأساوي اليوم في أزواد. على العكس من ذلك، فإن التحدث علنًا يعمل على زيادة الوعي وتحفيز العمل. ومن ثم يصبح التنديد أكثر من مجرد فعل شجاع، بل يصبح شكلاً حقيقيًا من أشكال المقاومة ضد القمع.
-
تقرير عن تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حول النزاع بين أزواد والحكومة المالية
•
أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مؤتمر صحفي عقده مع ممثلي الاتحاد الأفريقي، إلى أن الصراع الدائر بين أزواد وحكومة مالي له أبعاد تاريخية وثقافية وجغرافية معقدة. وقد ركز هذا التصريح على فهم أعمق للتحديات التي تواجه المنطقة وعكس اعترافًا رسميًا
-
أزواد ... تحلق نحو الحرية!
•
ومثلما تحلق الطائرات في السماء لتنفيذ مهامها، تحلق أزواد في سماء الحرية بحثًا عن مستقبلها الصحيح.
-
الأسماء ليست مجرد كلمات، بل هي هويات!
•
من "صنهاجة" إلى "زناتة"، ومن "لامتونة" إلى "الطوارق"، كلها مصطلحات صاغها الاستعمار والقوى القومية لتمزيق وحدة شعب واحد عاش على هذه الأرض منذ الأزل. لكنها ليست أسماؤنا الحقيقية!
-
أزواد: شعب واحد ومعاناة مشتركة في ظل مؤامرة مالي والنيجر
•
لطالما كانت أزواد أرضًا واحدة لشعب واحد، رغم تنوعها العرقي واللغوي. يجمع هذا الشعب تاريخًا مشتركًا ومعاناة وثقافة أصيلة، لكن الاستعمار الفرنسي أولًا، ثم مالي والنيجر لاحقًا، عمل على تقسيمها وزرع الفتنة وتشتيت هويتها.