التصنيف: أفريقيا
-
الأزمة الإنسانية في منطقة الساحل وأزواد: الجيوش الوطنية وشركة فاغنر تتسبب في سقوط ضحايا مدنيين أكثر من الجهاديين
•
فيما يلي مقال مهم حول الوضع في منطقة الساحل وأزواد كتبه أغ أكال على موقع تاناكرا.
-
مأساة أزواد: النزوح والهجرة والتطرف ونضال البدو من الاستعمار إلى الحاضر
•
منذ تقسيم الأراضي في العصر الاستعماري ورسم الحدود التعسفية دون مراعاة الحقوق التاريخية والأصلية لشعوب الصحراء، عانى شعب أزواد - البدو والرعاة والمجتمعات الأصلية - من التهميش والاستيلاء غير القانوني على أراضيهم.
-
حتى النساء لم يسلمن في أزواد
•
حتى النساء لم يسلمن من هجمات الثنائي الإرهابي "FAMa/Wagner" - ليس إذا كن من العاملين الصحيين الطوارق.
-
يستمر الدمار
•
أحرقت القوات المسلحة المالية/فاغنر قرية فولانية، كما أرهبت عائلة بدوية، فحوّلت كوخها إلى رماد على يد هذا الثنائي الإجرامي. يستهدفون ويحرقون قرى الفولاني والطوارق والعرب في أزواد.
-
تقرير عام عن محاولات طمس الهوية الأزوادية تحت غطاء الشريعة
•
تعيش منطقة أزواد مرحلة حساسة في تاريخها، إذ تحاول بعض الجماعات المتطرفة فرض رؤيتها الخاصة تحت مسمى "تطبيق الشريعة"، دون فهم حقيقي لها أو مراعاة خصوصية الثقافة والتاريخ الأزواديين العريقين.