الجدران...الأخوة؟ الجيرة؟

نص على الصورة كتبه شاب من طوارق: "نعم، خطأ كبير، لقد اعتدنا على ذلك. لكن الأمر انتهى، والكأس ممتلئة".

في الأسفل، هناك صراخ، هل تسمع أصواتهم؟ أصوات هذه العائلات، مليئة بالحزن.


الجزائر تطرد عشرات الآلاف من اللاجئين من أزواد الذين استقروا على طول خط الحدود من تينزاواتن إلى تيجه، في منطقة إيهرباين بأزواد، حيث كانت الحكومة المالية تقتلهم بجبن بالطائرات بدون طيار في كل فترة. وقد فرت هذه الآلاف من العائلات، في الغالب، من الهجمات الإرهابية في منطقة ميناكا وهجمات مالي وفاجنر.

نزل هؤلاء الآلاف من الناس، الذين لا يملكون أي وسيلة للبقاء على قيد الحياة، سيرًا على الأقدام صباح اليوم إلى تينزاواتن، على الجانب الأزوادي. ويأتي هذا بعد الإنذار الذي وجهته السلطات الجزائرية أمس. وهددت السلطات المحلية الجزائرية بحرق كل ما تجده هناك. وهؤلاء هم أولئك الذين لا يملكون أي رحمة في قلوبهم.

في نفس الوقت، تقوم الجزائر أيضًا ببناء جدار بين الجزائر وأزواد. (جزائري من ازواد تينزاواتن)

21-10-24

إلى أين سيذهب هؤلاء الناس، هؤلاء اللاجئون؟ على اليمين 👉 جدار العنصرية.


وسوف نرى قريبا حدودا بين أزواد والجزائر مثل الحدود بين أمريكا والمكسيك.


20-10-24

arAR
Powered by TranslatePress