في 27 مارس 2025، كشفت جمعية "كال أكال" عن تسجيلات صوتية تكشف عن استراتيجية تلاعب جديدة يستخدمها مرتزقة فاغنر والمجلس العسكري المالي. أجبر ثلاثة مدنيين هم أولي آغ سيدي وشيتي آغ أديدي وأسويدي ولد غبيدين، الذين اعتقلوا تعسفًا في منطقة كيدال، على إنكار احتجازهم في رسائل صوتية.
في أحد هذه التسجيلات، يعلن الرجل، تحت الضغط، أنه حر طليق في غاو، مضيفًا أنه يتسوق وسيعود قريبًا إلى الجزائر. حتى أنه يطلب إعادته إلى مجموعة واتساب حيث تم الإبلاغ عن اختفائه، في إشارة إلى محاولة متعمدة لتغطية آثاره وإسكات الشكوك.
يندد كال عقال بصناعة حقيقية من الأكاذيب التي ينظمها النظام المالي وحلفاؤه الروس، ويقارن هذه الممارسات بالدعاية الحربية.
إليكم تقرير "كال أكال" عن انتهاكات حقوق الإنسان لشهر مارس 2025، من حرق مخيمات البدو الرحل وعمليات الخطف والقتل إلى غارات الطائرات بدون طيار التي تشنها شركة فاغنر :
تقرير عن انتهاكات حقوق الإنسان في أزواد
kal-akal.com/?p=489
مجموعة دعم الأزواد
12-04-25