
📌التهجير والسحق بلا رحمة – جريمة كاملة!
في مشهد غير مسبوق في التاريخ تتوالى فصول جديدة من الجرائم الوحشية التي ترتكبها قوى الاحتلال ضد شعب أزواد. ففي غياب أي شكل من أشكال العدالة، يتعرض الأكثر ضعفاً ـ كبار السن والأيتام والأرامل والمكفوفين ـ لعمليات تهجير وإبادة ممنهجة تنفذها أيادي عسكرية ملطخة بدماء الأبرياء.
🔴 الصورة تتحدث، والألم مكتوب بالدم!
لقد أصبحت مشاهد الدمار والتشريد أمرا معتادا على المسرح: نهب الممتلكات، وحرق المنازل، وتهجير الأسر، وترك الأطفال ليناموا في صناديق الثلاجات الفارغة، دون مأوى أو رحمة. إن هذه الأفعال لا تعكس دولة المؤسسات أو القانون، بل هي وحشية منظمة تهدف إلى القضاء على كل من ينتمي إلى أزواد.
⚠️ أزواد في قلب العاصفة:
▪️الإبادة الصامتة: قتل بطيء أمام أعين العالم.
▪️ التهجير القسري: يتم إخلاء السكان قسراً من منازلهم.
▪️التجويع والتعذيب: الحرمان من الموارد الأساسية.
▪️الحرب النفسية: استمرار الإذلال والإرهاب ضد العائلات الأزوادية.
🎥التوثيق مستمر!
باسم صوت الحرية في ازواد نؤكد أننا نوثق كل جريمة بشفافية ووفقا للمعايير القانونية حتى لا يقال أبدا أن هذه الأحداث لم تحدث فنحن لا ننسى ولا نسامح!
🔴 إلى أين يتجه العالم؟
أين الضمير الدولي أمام هذه الجرائم؟ أين المنظمات الإنسانية؟ أين المدافعون عن حقوق الإنسان؟ أم أن القوانين وضعت لحماية الأقوياء فقط؟
⏳التاريخ يُكتب الآن…
إن الشعب المظلوم اليوم سوف ينهض غداً، ولن ينسى أبداً من شارك في قمعه أو ظل صامتاً عن معاناته!
شيخ فخور وبيت متهدم

بخطوات ثقيلة الحزن يقف هذا الشيخ ينظر إلى بيته وهو ينهار أمام عينيه... ليست جدراناً تتساقط فقط، بل كفاحاً مدى الحياة، حلم بني لبنة لبنة، ليُنتزع منه في لحظة بلا رحمة.
🔴 ينظر بصمت… لا بكاء ولا صراخ، فقط كبرياء يرفض الانكسار، وصبر يواجه الظلم بثبات.
لمن يشتكي؟ لمن يعبر عن ألمه؟ الناس مشغولون، والمقصرون يبررون، والخونة يصفقون... ولكن الله يرى ويسمع!
🏚️ عندما يُهدم منزل، لا تُهدم الجدران فقط، بل يُهدم معه جزء من ذاكرة الإنسان، وكرامته، وحقه في العيش بسلام.
🔴 هذه ليست مجرد مأساة، بل جريمة مستمرة تُرتكب في وضح النهار... فهل يستمع العالم؟
📢 اللهم أنصف المظلوم فإنه ليس لهم غيرك!
✊ صوت الحرية الأزوادي
صوت_حرية_أزواد
أزواد_ينزفون
هذا المشهد ليس غزة ولا سوريا، إنه برج بعلبك مختار بعد هدم منازل العائلات 💔🥲
#صوت_الحرية_ازواد
#نزيف_أزواد
#جرائم_ضد_الانسانية
THE VOICE OF AZAWAD FREEDOM DENOUNCES LIES THAT IS DIVERTING ATTENTION TO CRIMES AGAINST CIVILIANS COMMITTED BY THE MALIAN FORCES AND WAGNER.
بيان صوت الحرية الأزوادي، 21 فبراير 2025.
إلى الرأي العام المحلي والدولي: تدين منظمة صوت الحرية أزواد بشدة الأكاذيب والمناورات التي تحاول القوات المالية (FAMA) ومرتزقة فاغنر الروس نشرها في محاولة يائسة لتحويل الانتباه عن الجرائم الوحشية التي ارتكبوها ضد المدنيين الأبرياء في أزواد.
لا يمكن تجميل الفظائع. إن حملات التضليل التي تحاول القوات المسلحة الأفغانية الترويج لها باعتبارها "إنجازات عسكرية" أو "نجاحات استراتيجية" ليست سوى محاولة صارخة لإخفاء الحقائق المأساوية التي ارتكبها هذا الجيش، بدعم من قوى خارجية، ضد شعب أزوادي.
لا يمكن لأي قوة وحشية أن ترتدي عباءة "الاحتراف" أو "الإنسانية" بينما تواصل ممارساتها المدمرة من الإعدامات بإجراءات موجزة، والتطهير العرقي، وتدمير الممتلكات، وحرق القرى.
لا يوجد شيء اسمه "تحسن أمني" في الواقع. ففي حين يخدعون أنفسهم ويصورون الوضع عمداً على أنه "تحسن أمني"، يعيش شعب أزواد في خوف دائم. وتتحرك الجماعات المسلحة بحرية، وأصبح القتال ضد المدنيين هدفاً يومياً.
إن ما يسمونه "تحسناً أمنياً" ليس سوى تزييف للواقع المرير الذي يعيشه الناس في كيدال وغاو وبوني، حيث يتم تدمير الأسر، وترويع المجتمعات، وإراقة الدماء بلا هوادة. ولا يمكن إخفاء الحقائق.
منذ بداية عام 2025، شنت قوات الجيش المالي والمرتزقة الروس هجمات متواصلة على مناطق آمنة. وتم إعدام ثلاثين شخصًا في غاو، وقتل أفراد أسرة في بوني وتعليقهم على أعمدة. وتم تدمير مئات المنازل ونهبت الممتلكات. وقد تم توثيق كل هذه الجرائم بشهادات حية ومقاطع فيديو مروعة.
إن ما حدث يثبت بما لا يدع مجالا للشك أن ما يسمى بالجيش المالي ليس ملطخا بأيدي سوى الدماء، وهذه الحقائق لم يعد بالإمكان تجاهلها، وعلى الجميع أن يفهموا أن الادعاء بأن هذا الجيش يعيد الأمن والاستقرار إلى البلاد هو كذبة واضحة لم يعد بالإمكان قبولها، فنحن نشهد العكس تماما، حيث تحولت المناطق التي كانت آمنة في السابق إلى ساحات معارك لا ترحم، حيث يتم إعدام المدنيين والعسكريين على حد سواء، وتجري عمليات التطهير العرقي لتدمير المجتمعات المستهدفة.
صوت الحرية أزواد لن يصمت، نحن في صوت الحرية أزواد لن نسمح بتزوير الحقائق وسنستمر في فضح الجرائم التي يرتكبها الجيش المالي ومرتزقته الروس للعالم أجمع.
وسنواصل نشر الحقيقة عبر كافة منصاتنا الإعلامية، وتوثيق كل جريمة وكل هجوم بكل شجاعة وصدق، وسنكشف الأكاذيب التي تحاول القوات العسكرية التغطية عليها.
هذه حرب ظالمة، وهذه المعركة ضد الظلم مستمرة. والعدالة لن تنتظر طويلا. ولا يمكن لأي نظام عسكري أن يستمر في قمع الشعوب المضطهدة تحت غطاء الدعاية والحروب القذرة. ستظل الحقائق تطاردهم، ولن يظل الشعب الأزوادي صامتا.
ونحن نثق أن نور الحقيقة سوف يسطع قريباً على هذا الظلام. فالله هو الحق والعدل، ولن يمر وقت طويل قبل أن تنقلب موازين الظلم.
لقد خضعت أزواد لنفس الخطة الاستعمارية لأكثر من 60 عامًا، ولكن بطريقة صامتة ومنهجية
لقد تعرضت أزواد لنفس المخطط الاستعماري منذ أكثر من 60 عامًا، ولكن بشكل صامت وممنهج، دون أي اهتمام إعلامي أو توثيق دولي.
إن ما يحدث في الكونغو والسودان والشرق الأوسط هو نسخة صاخبة مما تمارسه القوى الاستعمارية في أزواد، ولكن بشكل هادئ ومخفي، بعيدًا عن عدسات وسائل الإعلام ومنظمات حقوق الإنسان.
Why is Azawad off the radar?
📵 No global media reporting what is happening.
📵 No official documentation of crimes and violations.
📵 A deliberate blackout by major powers that do not want the Azawadian struggle to emerge.
📵 Silent persecution by starving the population, depriving them of basic services, and imposing a security and economic blockade on them.
ما يحدث في أزواد ليس مجرد حرب، بل إبادة ثقافية وسياسية، حيث يُمنع الإيموجاج (كل تاماشيك، الأشخاص الذين يتحدثون التاماشيك/أو الطوارق) من التحدث بلغتهم، وتُمحى هويتهم، وتُسرق أراضيهم وثرواتهم لصالح القوى الاستعمارية الجديدة ومرتزقتها.
الصمت لا يعني السلام، بل يعني الموت البطيء. يجب على الأزواديين أن يدركوا أن غياب الإعلام هو جزء من الحرب ضدهم. يجب توثيق الجرائم ونشر الأخبار وسماع صوت الأزواديين بكل الوسائل الممكنة. ✊ لن تمحى الأزواديين، والحرية لا تُمنح، بل تُنتزع.
AZAWAD FREEDOM VOICE 23-02-25